ثم كان يوم الصباحيه ولم يكن بافضل من سابقه بحال فقد توالت اغتصابات زوجى لى تباعا لمده 15 يوما لم اذق فيها طعم النشوه مطلقا ولم تعرف طريقها الى جسدى ابدا طوال تلك الايام
بعد 15 بدء زوجى فى الخروج الى عمله مع شرط الا اخرج انا الا بعد انقضاء شهر العسل
خرج زوجى فى الصباح فوجدت نفسى لاول مره وحيده على فراشى ولكنها وحده جميله فلم يمكننى زوجى ان احبه او اشعر به مطلقا وانما مكننى ان اكره اغتصابه المتكرر لى
وجدت نفسى وحيده وليس بوحيده فقد تسللت مدام رقى الى سريرى بروحها
فها هى امامى الان اننى اشعر بعبق رحيقها اننى اشعر بسخونه جسمها اننى اشعر بدقات قلبها اننى اشعر بحبها وحنانها
نعم انها معى فقد انتفض جسمى كله للقاء حبيبتى الغاليه
سرت الرغبه فى جسدى كسريان النار فى الهشيم تلاقت روحانا وتلاقى جسدانا وتلاقى قلبانا
طفت محلقه فى اعماق حبيبتى اتغنى بجمال روحها
طفت اسبح فى شهوه عارمه اجتاحت جسمى كله
ارتعدت مفاصلى كلها وتحركت خصلات شعرى من مكانها لتعلن عن ميلاد شهوه كبيره فى جسدى العطش الى الحب والجنس
تكررت مرات ممارستى لعادتى السريه اكثر من مرحله ما قبل الزواج
كنت اشتاق جدا الى مدام رقى واتمنى حتى ان احدثها فى التليفون ( التليفون الارضى حيث كان المحمول وقتها لم يخترع بعد ) الا اننى لم اجرؤ على الاتصال بها
وكيف اتصل بها وانا لم اعزمها حتى على فرحى
ومر الشهر
وسمح لى سياده القبطان زوجى ان انزل من سفينه الزواج لازور اهلى
وقد طلبت منه ان ازور مدام رقى ووافق على طلبى
وذهبت الى المحل
وشاهدت حبيبتى
شاهدت روحى وقلبى وكيانى
وشاهدت بجوارها فتاه اخرى احتلت مكانى
تسمرت قدمى حين رأيت تلك الفتاه واعترتنى غيره قاتله منها
ولكن ابتسامه مدام رقى ازاحت عنى كل شىء
فقد احتضنتى وقبلتنى وعينها تشع تأنيبا على عدم عزومتى لها
فقلت لها وانا فى غايه الاحراج :- انا اسفه لانى مش عزمتك علشان ......
ولكنها وضعت يدها على فمى وقالت انا مش زعلانه ومش عايزه اعتذارات
تحدثنا فى امور عامه كثيره
وفى لحظه انشغال الموظفه الاخرى مع زبونه اتت للمحل قلت لها انا محتاجه ليكى عايزه اتكلم معاكى
فقالت لى :- وانا تحت امرك يا حبيبتى فى اى وقت المحل تحت امرك
فقلت لها :- انا عايزه اكلمك لوحدك ومش هيبنفع قدام الموظفه
فقالت :- انتى عندك تليفون ؟؟
فجاوبت بالايجاب
فقالت لى خلاص بكره جوزى فى ورديه صبح كلمينى قبل ما انزل المحل
وحدث فعلا انى طلبتها فى اليوم التالى فى التليفون وتحدثت معها عن نفسى وعن حياتى لمده ساعه ونصف قلت لها كل ما حدث لى منذ تركتها
وكان ردها على كلامى دائما بالنصح لى ان اتروى وانتظر حتى اتعود على زوجى وحتى وحتى وحتى
ولكن كيف اتعود على اللاشىء
تكرر حديثى مع مدام رقى فى التليفون يوميا حتى عدنا الى حبنا القديم
ولكن قبل ان نعود الى كامل عشقنا وحبنا لامتنى جدا جدا جدا على عدم عزومتى لها للفرح حتى انها بكت وابكتنى معها طويلا
الى ان سامحتنى
ياااااااااااااااااه ما اطيب قلبها
ما احسنها
عدنا الى بعضنا
كنت سعيده جدا بعودتى اليها
وقد سألتها عن الموظفه الموجوده عندها فاخبرتنى انها لا تمثل اى شىء فى حياتها
عدت الى حبى
عدت اليكى حبيبتى
وعدت الى فراشها مره اخرى
فقد كنت اخبر زوجى اننى عند اهلى وكنت اذهب فى الصباح الى مدام رقى فى منزلها لارتوى بحبها وحنانها
فشعرت اننى موجوده
واننى اعيش واحيا
مرت الايام تباعا وانا ابتعد شىء فشىء عن زوجى وللاسف كان هو كمن فقد اى احساس للحب والحنان قبل الزواج فلم يرلعى لقصه انشغالى عنه بالا
استمرت حياتى مع زوجى الاول سنه و6 اشهر الى ان انقطع بيننا كل شىء
فطلبت منه الطلاق
والشىء الغريب انه وافق بسهوله على الطلاق
وكان طلاقنا كزواجنا كله سريع فى سريع
عشت حياتى مع مدام رقى ورجعت للعمل فى المحل مره اخرى
رجعت ارتوى معها بالحب الحقيقى فى شقتى وشقتها حيث تركها لى زوجى فى مقابل كل مستحقاتى الماديه عنده
واستمى ينبوع الحب والشهوه يفيض علينا لمده 3 سنوات
الى ان اصيب زوجها فى المصتع اصابه بالغه اضطرت الى الوقوف بجانبه فى رجله علاجه التى استمرت 5 شهور بين العلاج داخل مصر وخارجها
وتركت لى المحل ودرت انا المحل لمده اسبوع ولكنه كان يذكرنى بها دائما
فكرهت المكان الذى عرفتها فيه وهى غيره متواجده فيه
واستأذنتها ان اغلق المحل
ووافقت على طلبى حيث ان زوجها اشار لها بذلك
واغلقت المحل وعدت الى وحدتى
عدت بدون شىء
لا حبيبه
ولا عمل
ولا حتى نفسى
وفى تلك الفتره تقدم لى شاب لم يسبق له الزواج من قبل
وكنت اشعر تجاهه براحه نفسيه شديده
وحدثت مدام رقى عن طلبه للزواج فاخبرتنى ان اتوكل على الله
وبالفعل تمت خطبتى
وللحديث بقيه